بسم الله الرحمن الرحيم
انا جايبلكم النهاردة مقارنة حلوة أوي بين الشباب والفتاة ..... يارب تعجبكم.
المقارنة الاولى
بالنسبة للفتاة لو مر من امامها ولد وكانت معجبة به فانها تلقي عليه نصف نظرة من تحت لتحت حتى لا يفضح امرها
- أما بالنسبة للولد يا لطيف : يدير عنقه 360 درجة كالصقر وتجد نصف سكان الحي قد كشفوا امره من خلال تلك النضرة البلهاء
المقارنة الثانية
حين نجد قط غير مرغوب به داخل البيت
- بالنسبة للفتاة فانها تقترب من القط بهدوء وتمسكه برفق ثم تطعمه وبعد أن ينتهي تتوجه الى الباب على مهل وتحطو في الخارج بكل ادب ثم تغني له أغنية آسفة لأصالة نصري والسبب أن والدها لايحب سماع المواء اثناء نومه لذلك توعد القط أنها ستدخله غدا والمسكين ينتظر الغد بفارغ الصبر ثم تغلق الباب وتذهب للنوم
- اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مسدد به في الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعه يقول القط للولد (روح ربنا ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب زبالة
المقارنة الثالثة
* حين نجد بطل أفلام الرعب لدى الفتيات ( الصرصور )
- حين تجد فتاة صرصورا بالليل تصرخ كأنها تسوي السمفونية الأخيرة لبتهوفن
ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول حتموت يعني حتموت والله لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد مينزل عليه أبوها بالقبقاب
- أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصار ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية التعذيب فينزع له الرجل الاولى
ويسأله : بابا فين ؟
الرجل الثانية : ماما فين ؟
الثالثة : اخواتك فين ؟
الرابعة : ساكن فين ؟
الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ ويظهر له وهو موجود
المقارنة الاخيرة
* خناقة بين اثنين من بني جنسهم
- بالنسبة لفتاتين بيتخانقوا أنت لا تسمع سوى :
انتي ما بتفهمي .
لأ انتي للي ستين ما بتفهمي .
الزمي حدودك انت للي ستمية وستين ما بتفهمي .
والله انت جريئة أوي ده انت للي ستة ألاف وستمية وستين ما بتفهمي.
الى ان يصلوا للعدد 66666666666666666666 من كلمة ما بتفهمي .
- اما بالنسبة للصراع بين الجبابرة ( الرجالة يعني ) :
فكل الكلام .. تحت الحزام.
وبعد الخصام .. يحلى السلام.
ولكم مني أرق المني،،،
انا جايبلكم النهاردة مقارنة حلوة أوي بين الشباب والفتاة ..... يارب تعجبكم.
المقارنة الاولى
بالنسبة للفتاة لو مر من امامها ولد وكانت معجبة به فانها تلقي عليه نصف نظرة من تحت لتحت حتى لا يفضح امرها
- أما بالنسبة للولد يا لطيف : يدير عنقه 360 درجة كالصقر وتجد نصف سكان الحي قد كشفوا امره من خلال تلك النضرة البلهاء
المقارنة الثانية
حين نجد قط غير مرغوب به داخل البيت
- بالنسبة للفتاة فانها تقترب من القط بهدوء وتمسكه برفق ثم تطعمه وبعد أن ينتهي تتوجه الى الباب على مهل وتحطو في الخارج بكل ادب ثم تغني له أغنية آسفة لأصالة نصري والسبب أن والدها لايحب سماع المواء اثناء نومه لذلك توعد القط أنها ستدخله غدا والمسكين ينتظر الغد بفارغ الصبر ثم تغلق الباب وتذهب للنوم
- اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مسدد به في الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعه يقول القط للولد (روح ربنا ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب زبالة
المقارنة الثالثة
* حين نجد بطل أفلام الرعب لدى الفتيات ( الصرصور )
- حين تجد فتاة صرصورا بالليل تصرخ كأنها تسوي السمفونية الأخيرة لبتهوفن
ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول حتموت يعني حتموت والله لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد مينزل عليه أبوها بالقبقاب
- أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصار ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية التعذيب فينزع له الرجل الاولى
ويسأله : بابا فين ؟
الرجل الثانية : ماما فين ؟
الثالثة : اخواتك فين ؟
الرابعة : ساكن فين ؟
الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ ويظهر له وهو موجود
المقارنة الاخيرة
* خناقة بين اثنين من بني جنسهم
- بالنسبة لفتاتين بيتخانقوا أنت لا تسمع سوى :
انتي ما بتفهمي .
لأ انتي للي ستين ما بتفهمي .
الزمي حدودك انت للي ستمية وستين ما بتفهمي .
والله انت جريئة أوي ده انت للي ستة ألاف وستمية وستين ما بتفهمي.
الى ان يصلوا للعدد 66666666666666666666 من كلمة ما بتفهمي .
- اما بالنسبة للصراع بين الجبابرة ( الرجالة يعني ) :
فكل الكلام .. تحت الحزام.
وبعد الخصام .. يحلى السلام.
ولكم مني أرق المني،،،